والثانية: ترى في تدريس الفلسفة الحدّ الأدنى من حضور الحس النقدي، وتحرير العقل من أسر الأجوبة المطقّمة، وليست مهمة تدريس الفلسفة تخريج ملايين الفلاسفة، بل يمكن أن يستفيد منها من يخطط لأن
الجامعات السعودية في أقسام التربية
في البداية قد يظن البعض أن خريج الفلسفة لن يكون أمامه فرصًا للعمل لكن الحقيقة عكس ذلك إذ يمكنه أن يعمل في مجالاتٍ عدة منها : دكتوراه الفلسفه في التمريض (استراليا) MA at RIMT University, Melbourne /Australia; Assistant professor and head of the Nursing Dep in the collage of applied medical science at Taif university
أن يكون المتقدم حاصلاً على درجة لا تقل عن (61) في اختبار (toefl-ibt) أو ما يعادله